نخل تستعد لإستقبال رماة السلطنة والخليج العربي
باهتمام واستعدادات كبيرة وجهود حثيثة من قبل لجان فريق نخل للرماية بولاية نخل إستعدادا لاستقبال المسابقة الكبرى على مستوى الولاية والأولى من نوعها في تاريخ ولاية نخل وذلك بميدان رماية نخل بوادي الهدك خلال الأيام القادمة من1-3 مايو 2014
��������
»مسابقة ولاية نخل للرماية على مستوى السلطنة ودول مجلس التعاون»
��������
هذا الحدث الذي سوف يرعاه
��معالي أحمد بن عبدالله الشحي الموقر
وزير البلديات الإقليمة وموارد المياة
وذلك لختام مسابقة الرماية يوم السبت في تمام الساعة الرابعة والنصف.
▪ http://imgs.co/xmh
▪ http://imgs.co/xmm
إن إدارة فريق الرماية بولاية نخل المتمثلة برئاسة سعيد بن علي الحكماني واللجان التابعة للفريق والتي تندرج تحت مظلة فريق الرماية بولاية نخل تعمل جاهدة في توفير جميع المستلزمات وسبل الراحة للرماة القادمين من خارج الولاية داخل أرضية ميدان الرماية بوادي الهدك.
وإنه لفخر كبير لنا نحن أبناء ولاية نخل بأن نستقبل ضيوفنا بكل حفاوة وأجل ترحيب،ولذا كان لزاما علينا بأن نضع نصب أعيننا التعاون والتكاتف من أجل إنجاح هذا الحدث وهذا ليس مقتصرا لفئة دون أخرى ومن هذا المنبر نرسل رسالة موجهة لجميع أبناء الولاية الوقوف معنا سندا وعونا والتعاون وإرشاد كل ضيف قادم إلى أرض ولاية نخل للمشاركة في هذه المسابقة.
وتجدر الإشارة بأنه سوف يكون هناك تنسيق مع جهات حكومية متعددة ومن أهمها:
وزارة الداخلية و وزارة البلديات الإقليمة والبيئة ممثلة ببلدية نخل ومكتب والي نخل وشرطة عمان السلطانية و وحدة الرماية الدولية و وزارة الصحة وزارة اﻻعﻻم و وزارة الشوؤن الرياضية.
وسوف يكون هناك تنسيق وتنظيم واشتراطات أمنية بالتنسيق مع الجهات المختصة داخل وخارج ميدان الرماية ويجب على كل رام أو مواطن يحضر إلى ميدان الرماية الإطلاع على هذه الشروط الواجب الإلتزام بها والتقيد بها وتنفيذ هذه الشروط تجنبا لأي أمر يطرأ داخل الميدان وهذا في سبيل الحفاظ على أمن وسلامة كل من يحضر هذه المسابقة بإذن الله.
وسوف يرعى هذه المسابقة عدة جهات من القطاع الخاص وهي :بنك مسقط ومجموعة سعود بهوان ومكتب جبرين للاستشارات الهندسية وشركة سعيد الحكماني للعقارات وشركة القدس للإنتاج الفنية وشركة يعقوب العبيداني للحلوى العمانية.
نجدد الدعوة لأبناء ولاية نخل في تظافر الجهود والوقوف معنا قلبا وقالبا ونكون على يقين تام إن هذا العمل الذي نراه على أرض الواقع اليوم وما نلمسه على أرض نخل لحقيق بنا بأن نفخر ونفاخر به بين الولايات وهذا العمل الذي يجتهد فيه أبناء الولاية والهدف الأسمى مو هو رفعة من شأن واسم الولاية لجعلها منارة مضيئة بين ولايات السلطنة ومحط أنظار المهتمين في رياضة الرماية بإذن الله ولأن ميدان رماية نخل أصبح أحد الصروح قلما وجدت على أرض الواقع لوجود المرافق الأساسية فية من مكاتب تسجيل ومكتب للجنة الحكام ومكان للتخييم ومسجد ملحق به بدوراة للمياة و منصات للرماة ومنصة لاستقبال الضيوف علاوة على خصوصية المكان بحيث يحد الميدان بسور أنشأ على الطراز المعماري القديم.
����������
